كأنتَ تُغريني ألحياة ، ببتسامة أمي ..!

وتخرجُ لي لسأنها ، بتلكَ ألفُرص الضاعة .

وكانت أيضاً تُغني لي ، بصوت وألدي ..

ولكنها ألان تلعبُ معي ، لم أعد استطيع أيجادها ..!

فابتسامة أمي تلاشتَ ، وصوتُ والدي خأفت ..

وكأئن غبي بدأخليَ يُخبرني : أنها رُبما تختبئ على شكلِ حبيب .!

وأخر ليس بأقل غباء يردُ عليه : لآ لابدَ بأنها تختى بين حُزمة مال .!

أنها ألضجيجُ بدأخليَ صوتُ اقدامها على خد أمي  ..

لقد خرجتَ هاربة منيَ بين دموع أمي ..!

حاولتُ ألتقاطها ولكنيَ غرقت .


نوف * 

هناك 3 تعليقات:

... سعد الحربي ... يقول...

كلمات جداً حزينة

أختي نوف

الله يسعدك بكل أحبابك ولا يفرقكم أبد

كل احترامي لك

Noufa1413@ يقول...


ألحزنَ غيمة مهما تحاشيتهاَ لابد
أن تُمطر عليكَ يوماَ ،

أمين يارب ولكَ بالمثل

شكراً لمروركَ أخي الكريم .

غَسَق يقول...

قيمتها بمرح، ممتع، جذاب
وهي ليست بذاك المرح!


إنه حزن يلامس شغاف القلب

إرسال تعليق

" يُتأَبِعونّ "