كأنتَ تُغريني ألحياة ، ببتسامة أمي ..!
وتخرجُ لي لسأنها ، بتلكَ ألفُرص الضاعة .
وكانت أيضاً تُغني لي ، بصوت وألدي ..
ولكنها ألان تلعبُ معي ، لم أعد استطيع أيجادها ..!
فابتسامة أمي تلاشتَ ، وصوتُ والدي خأفت ..
وكأئن غبي بدأخليَ يُخبرني : أنها رُبما تختبئ على شكلِ حبيب .!
وأخر ليس بأقل غباء يردُ عليه : لآ لابدَ بأنها تختى بين حُزمة مال .!
أنها ألضجيجُ بدأخليَ صوتُ اقدامها على خد أمي ..
لقد خرجتَ هاربة منيَ بين دموع أمي ..!
حاولتُ ألتقاطها ولكنيَ غرقت .
نوف *
هناك 3 تعليقات:
كلمات جداً حزينة
أختي نوف
الله يسعدك بكل أحبابك ولا يفرقكم أبد
كل احترامي لك
ألحزنَ غيمة مهما تحاشيتهاَ لابد
أن تُمطر عليكَ يوماَ ،
أمين يارب ولكَ بالمثل
شكراً لمروركَ أخي الكريم .
قيمتها بمرح، ممتع، جذاب
وهي ليست بذاك المرح!
إنه حزن يلامس شغاف القلب
إرسال تعليق