ذأت صباح ، كُنت أضحك مع صديقتي ،
ولكن شدنا صوت عالِ يصدح في الارجاء
استرقنا السمع رُغماً عنا ، كأن الحديث
بين صديقتين ، لا اعلم هّل تُسميان هكذا !
كانت احداهنَ يبدو عليها الضيق
والاخرى تقول لها بِكُل جمود ووجه متجهم
( لا تقعدين تنفسنين علينا ) .
لماذا خُلق الاصدقاء أن لم يستمعو لاصدقائهم ؟
أجزم بانهن لمَ يكن صديقات حقاً ،هُناك بعض
الافعال لا تمر من باب الميانه
مهما حاولتّ ذالك الباب ،
يُوجد خلفة الكثير من الاحتياج لوقفة صديقة ، صادقة
ذالكَ الموقف زادني قرباً لصديقتي
زادني حرصاً على انتقاء كلماتي ، تّلك الكلمات القاسيه
حتى لو جائت في قالب المواساة ، تّجرحُ كثيراً .
’ نَوفْ *
هناك 6 تعليقات:
رُبما إستشاط في هذا الزمن ما يُسمى بـ أشباه الإصدقاء !
لك من الإمنيات أجملها ...
فاتن
ولكِ عزيزتي
أنرتي بشدةة ..
تلك الكلمة تؤذي من الداخل و نشعر بأن لاأصدقاء لدينا , وان صحبتهم لنا مجرد كذبة مؤقتة
صدقتي وياخته
نورتي عدا =$
فعلاً بهالزمن قلّ مآ تجدين صدآقآت حقيقيّة :(
الله يعيّنآ و ييسر لنآ كل مآ فيه الخير
مشكورة حبيبتي
عرضك أعجبني رُغم إنه نقلني لِ وآقعٍ مؤلم :(
بوركتِ و بوركت مسآعيكِ ()
يُسعدني اعجابك ،
تسلمين .
إرسال تعليق