اتمنىَ لو كانَ بِ الإمكان الإحتفاظ بالشعُور
( إحساس اللحظة ) . .
و وضعه فيَ عُلب ،
وإغلاقه وتخزينُه لـ اوقاتٍ أخرىَ . .
لو كان بإستطاعتي لـ أحتفظتُ بمشاعريَ
لـ لحظاتَ خالدة مرتَ عليّ . .
و إعادةَ إحياء هذه المشاعر مرةَ اخرىَ
ومُعايشتها تماماً كما كآنتَ . .
اتخيل انها ستكونَ كومة من العُلب تحملَ
اسماء وتواريخ احداث مرّت . .
مُكدسة على رفُوف المكتب
وكُتب عليها :
[ تُفتح فيَ الضرُورةَ فقط ]
هناك تعليق واحد:
تخيلي بس !
واوو كل شوي بروح افتح العلبه
جميل مادون هنا بشششششده
إرسال تعليق